Skip to content

الطريق الى السماء

لانه لا يوجد الا طريق واحد للسماء و هو الايمان برب المجد

  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • مواضيع هامة
  • المكتبة
    • الانجيل
    • دراسات مفيدة
  • برامج تلفزيونية
  • اتصل بنا

User Videos

» User Videos
31 videos found
The Way - 311 الاستماع لصوت الرب
24:40
The Way – 311 الاستماع لصوت الرب
3٬898views
برنامج الطريق
The Way - 310 التواضع
24:40
The Way – 310 التواضع
6٬057views
برنامج الطريق
The Way - 309 - الغفران3
24:40
The Way – 309 – الغفران3
4٬755views
برنامج الطريق
The Way - 308 - الغفران 2
24:40
The Way – 308 – الغفران 2
5٬341views
برنامج الطريق
The Way - 307- الغفران 1
24:40
The Way – 307- الغفران 1
4٬340views
برنامج الطريق
The Way - 306 بدوني لا تقدرون ان تفعلوا شئ
24:40
The Way – 306 بدوني لا تقدرون ان تفعلوا شئ
5٬927views
برنامج الطريق
The Way - 305 المحبة
24:40
The Way – 305 المحبة
4٬151views
برنامج الطريق
The Way - 304- السلام2
24:40
The Way – 304- السلام2
4٬910views
برنامج الطريق
The Way - 303- 1السلام
24:40
The Way – 303- 1السلام
6٬882views
برنامج الطريق
The Way - 302 المزمور 37 تلذذ بالرب
24:40
The Way – 302 المزمور 37 تلذذ بالرب
6٬205views
برنامج الطريق
The Way - 301
24:40
The Way – 301
4٬765views
برنامج الطريق
The Way - 300
24:40
The Way – 300
6٬320views
برنامج الطريق
The Way - 299
24:40
The Way – 299
6٬372views
برنامج الطريق
The Way - 298
24:40
The Way – 298
5٬555views
برنامج الطريق
The Way - 298
24:40
The Way – 298
6٬111views
برنامج الطريق
123»
Page 1 of 3

يحث الموقع

جديد المواضيع

  • عدم الإيمان

    أستطيع أن أضع بين يدي القارىء قائمة بالخطايا التي يمارسها المؤمنون. الا ان تلك التي سأتحدث عنها تفوق كل الخطايا في أهميتها – هذه الخطية هي عدم الايمان!. فهي أم كل الخطايا، وأود في البداية أن ألفت انتباه القارىء الى ان الصفحات القادمة لا تتحدث عن عدم ايمان الخطاة المتصلبين او الرافضين او اللاأدريين (من يعتقدون بان وجود الإله وطبيعته واصل الكون امور لا سبيل الى معرفتها) او الملحدين لان عدم ايمانهم لا يزعج الإله نهائياً، ولكن ما يغضب الإله اكثر من أي شيء اخر هو الشك المزعج وعدم ايمان من يدعون أنفسهم باسمه! وكذلك أولاده الذين يقولون أنا ليسوع ومع ذلك يحتفظون بالشك والخوف وعدم الايمان في قلوبهم فهم يحزنون قلبه أكثر من كل الاشخاص الآخرين.

  • الاله يحتاجك الآن

    أتساءل أحيانا ما إذا كنا فقنا سدوم وعمورة شراً. لو قدر لك أن تجتمع برجال السياسة وعلماء الاجتماع والنفس وغيرهم في العالم لاعترفوا لك قائلين، “الأمر أسوأ مما يمكن لأحد أن يتصوره. الوضع يائس وقد خرجت الأمور عن نطاق السيطرة، ولا بد أن تدفننا مشاكلنا إن عاجلاً أو آجلاً!”. أصبح علماء الطبيعة والبيئة مصدر الأخبار المشؤومة، فهم يخبروننا بقرب قيام الساعة. ويقولون لنا إن الكرة الأرضية آخذة في التحلل، والأمطار الحامضية تدمر الغابات، والتربة الفوقية تختفي، والغابات المعتمدة على الأمطار تتناقص بسبب قطع اشجارها، وطبقة الأوزون آخذة في التبخر، ويبدو أننا بسبب التغييرات الجذرية في الطقس ووجود المجاعات التي انتشرت في المدة الأخيرة، سنتجه الى الزراعة في البيوت الزجاجية.

  • صورتنا عن الإله

    بداخل كل منا صورة عن الإله. وقد نظن لأول وهلة ان ما تعلمناه عنه او ما سمعناه من اراء وتعاليم عنه له التأثير الاول والاخير في تكوين هذه الصورة. ولكن عادة ما يكون الانسان مفاهيمه واقتناعاته من خلال مصادر متعددة أهمها خبرات الحياة والعلاقات مع الاخرين وايضاً التعاليم التي يتلقنها.

  • الصليب وأهميته في المسيحية

    ربما كانت هناك فكرة نبيلة من وراء محاولة إنكار موت السيد المسيح، فالمُعترض على موته وصلبه يريد أن يبعد عنه هذه الميتة البشعة، ولا يقبل أنْ يسمح الإله بموت نبي جليل من أنبيائه، ولقد جاءت هذه الفكرة بعد قرون عديدة من أحداث صلب السيد المسيح وموته وقيامته. غير أنَّ الحقائق التاريخية التي لا يمكن أنْ تلغيها فكرة عابرة أو غير صحيحة، تحمل معاني وأبعاداً أكثر نبلاً مما يستطيع أنْ يصل إليه العقل البشري الذي يجب أنْ يتصور أنه غيور على الإله، لم يكن موت السيد المسيح دليلاً على عجز الإله عن حمايته أو إشارة إلى عدم اهتمامه بمصيره، فمحبة الإله للمسيح محبة لا تُحد ولا تُوصف، ولكنه برهان على المدى الذي يمكن أنْ يذهب إليه الإله لإظهار محبته لنا، فهو مستعد أنْ يبذل ابنه الوحيد ويُضحي به على الصليب من أجل خطاياك وخطاياي، قال السيد المسيح “لأنه هكذا أحب الإله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية” (يوحنا 16:3)، صحيح أنَّ الإله مهتم بالسيد المسيح، ولكنه مهتم بنا وبمصيرنا الأبدي أيضاً.

  • الموت

    بالنسبة لسؤالك عن مصير الــــــــــــــــــــــــــروح بعد موت الجسد ؟ هذا السؤال شغل بال وفكر الكثيرين ، عندما تجول الأذهان عن مصير الروح بعد الموت ، وماذا ينتظرنا بعد أن تنتهي حياتنا الأرضية ، وهل هذا يعني أن نقلق !!!! إني أضع أمامك أختي وأخي هـــــــــــذه الحقائق لعلها تساعدك، فــي فـــهم القليل عــــــن الحياة بعد الموت ؟؟ هل الموت يعني الملاشاة ؟ ينطوي هذا السؤال على سوء فهم للموت وطبيعته وما يترتب عليه، فالإنسان يميل أن يقرن الـــــــــــموت بالملاشاة، فكأن الشخص الذي يدخل دائرة الموت يتلاشى ولا يعود موجوداً، ويفقد بالتالي كل قوة وتأثير في هذه الحياة، وعلـــى الرغم من العقيدة التي يعتنقها المرء قد تُعلم غير ذلك، فإن حقيقة غياب الشخص الذي مات وعدم إمكانية الاتصال به والتواصل معه في هذه الحياة تفرض نفسها بطريقة مرعبة وتجعل وجدان المرء يساوي بين الموت والعدم .

جديد الفيديو

The Way - 299
The Way – 299
6٬372views
The Way 2011 - 289
The Way 2011 – 289
6٬359views
The Way 2011 - 286
The Way 2011 – 286
4٬702views
The Way - 310 التواضع
The Way – 310 التواضع
6٬057views
حلقة 205
حلقة 205
72views

جديد المكتبة

Icon
إِنْجِيلُ ٱلْمَسِيحِ حَسَبَ ٱلْبَشِيرِ مَتَّى
Download
5697 تنزيلات

Icon
إِنْجِيلُ ٱلْمَسِيحِ حَسَبَ ٱلْبَشِيرِ مَرْقُسَ
Download
3965 تنزيلات

Icon
إِنْجِيلُ ٱلْمَسِيحِ حَسَبَ الْبَشِيرِ لُوقَا
Download
4770 تنزيلات

Icon
إِنْجِيلُ ٱلْمَسِيحِ حَسَبَ الْبَشِيرِ يُوحَنَّا
Download
4771 تنزيلات

Icon
أَعْمَالُ الرُّسُلِ
Download
4739 تنزيلات

الاكثر قراءة

  • من هو المسيح

      ما المقصود بقولكم أن المسيح هو ابن الإله؟ ينبغي أنْ يكون واضحاً بأننا لسنا من يقول بأنَّ المسيح هو ابن الإله، فالذي يقول ذلك هو كلمة الإله المقدسة بعهديها القديم والجديد، فنحن لا نتبنى عقيدة بشرية أو ندافع عن مفهوم بلوَرَه العقل البشري. قال سليمان الحكيم في حديثه مع الإله: “من ثبت جميع أطراف الأرض؟ ما اسمه وما اسم ابنه إنْ عرفت؟”  (أمثال4:30)، وقال النبي أشعياء متنبئاً عن المسيح الذي سيولد من عذراء: “لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرئاسة على كتفه ويدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام” (أشعياء6:9).

  • الاله يحتاجك الآن

    أتساءل أحيانا ما إذا كنا فقنا سدوم وعمورة شراً. لو قدر لك أن تجتمع برجال السياسة وعلماء الاجتماع والنفس وغيرهم في العالم لاعترفوا لك قائلين، “الأمر أسوأ مما يمكن لأحد أن يتصوره. الوضع يائس وقد خرجت الأمور عن نطاق السيطرة، ولا بد أن تدفننا مشاكلنا إن عاجلاً أو آجلاً!”. أصبح علماء الطبيعة والبيئة مصدر الأخبار المشؤومة، فهم يخبروننا بقرب قيام الساعة. ويقولون لنا إن الكرة الأرضية آخذة في التحلل، والأمطار الحامضية تدمر الغابات، والتربة الفوقية تختفي، والغابات المعتمدة على الأمطار تتناقص بسبب قطع اشجارها، وطبقة الأوزون آخذة في التبخر، ويبدو أننا بسبب التغييرات الجذرية في الطقس ووجود المجاعات التي انتشرت في المدة الأخيرة، سنتجه الى الزراعة في البيوت الزجاجية.

  • الروح القدس

    لقد مر على خلاص بعضكم سنوات أو أشهر أو أسابيع أو أيام معدودة. والخلاص من الخطية أمر رائع! فالأشياء العتيقة تمضي – يصبح الكل جديداً. وأنا سعيد لأنك خلصت! لكن لا يكفي ان تكون مخلصاً إذا أردت أن تكون جندياً صالحاً في خدمة ربنا يسوع المسيح. الحياة المسيحية أكثر من مجرد الخلاص! إذا أردت أن تكون جندياً صالحاً في خدمة الرب تحتاج الى أن تعتمد بالروح القدس. في أيام بولس، لم يعرف بعض المؤمنين بوجود الروح القدس “قال لهم: هل قبلتم الروح القدس لما آمنتم، قالوا له: ولا سمعنا أنه يوجد الروح القدس” (أع2:19). كان هؤلاء الكورنثيون مخلّصين، لكن من الواضح أنهم لم يكونوا ممتلئين او معمدين بالروح القدس.

  • الصليب وأهميته في المسيحية

    ربما كانت هناك فكرة نبيلة من وراء محاولة إنكار موت السيد المسيح، فالمُعترض على موته وصلبه يريد أن يبعد عنه هذه الميتة البشعة، ولا يقبل أنْ يسمح الإله بموت نبي جليل من أنبيائه، ولقد جاءت هذه الفكرة بعد قرون عديدة من أحداث صلب السيد المسيح وموته وقيامته. غير أنَّ الحقائق التاريخية التي لا يمكن أنْ تلغيها فكرة عابرة أو غير صحيحة، تحمل معاني وأبعاداً أكثر نبلاً مما يستطيع أنْ يصل إليه العقل البشري الذي يجب أنْ يتصور أنه غيور على الإله، لم يكن موت السيد المسيح دليلاً على عجز الإله عن حمايته أو إشارة إلى عدم اهتمامه بمصيره، فمحبة الإله للمسيح محبة لا تُحد ولا تُوصف، ولكنه برهان على المدى الذي يمكن أنْ يذهب إليه الإله لإظهار محبته لنا، فهو مستعد أنْ يبذل ابنه الوحيد ويُضحي به على الصليب من أجل خطاياك وخطاياي، قال السيد المسيح “لأنه هكذا أحب الإله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية” (يوحنا 16:3)، صحيح أنَّ الإله مهتم بالسيد المسيح، ولكنه مهتم بنا وبمصيرنا الأبدي أيضاً.

  • الموت

    بالنسبة لسؤالك عن مصير الــــــــــــــــــــــــــروح بعد موت الجسد ؟ هذا السؤال شغل بال وفكر الكثيرين ، عندما تجول الأذهان عن مصير الروح بعد الموت ، وماذا ينتظرنا بعد أن تنتهي حياتنا الأرضية ، وهل هذا يعني أن نقلق !!!! إني أضع أمامك أختي وأخي هـــــــــــذه الحقائق لعلها تساعدك، فــي فـــهم القليل عــــــن الحياة بعد الموت ؟؟ هل الموت يعني الملاشاة ؟ ينطوي هذا السؤال على سوء فهم للموت وطبيعته وما يترتب عليه، فالإنسان يميل أن يقرن الـــــــــــموت بالملاشاة، فكأن الشخص الذي يدخل دائرة الموت يتلاشى ولا يعود موجوداً، ويفقد بالتالي كل قوة وتأثير في هذه الحياة، وعلـــى الرغم من العقيدة التي يعتنقها المرء قد تُعلم غير ذلك، فإن حقيقة غياب الشخص الذي مات وعدم إمكانية الاتصال به والتواصل معه في هذه الحياة تفرض نفسها بطريقة مرعبة وتجعل وجدان المرء يساوي بين الموت والعدم .

الاكثر مشاهده

The Way - 303- 1السلام
The Way – 303- 1السلام
6٬882views
The Way 2011 - 283
The Way 2011 – 283
6٬752views
The Way 2011 - 290
The Way 2011 – 290
6٬690views
The Way 2011 - 284
The Way 2011 – 284
6٬675views
The Way 2011 - 285
The Way 2011 – 285
6٬575views

الاكثر تحميلا

Icon
الوعظ والتعليم | 65097 تنزيلات
Download
Icon
حياتك الجديدة | 21771 تنزيلات
Download
Icon
من هو يسوع المسيح | 21656 تنزيلات
Download
Icon
خطة الإله.....و اختيارك | 13151 تنزيلات
Download
Icon
اعلان بشارة الانجيل | 12435 تنزيلات
Download
Icon
المعزيّ، المعلّم، القائد | 12416 تنزيلات
Download
Icon
كيف تدرس الكتاب المقدس | 12414 تنزيلات
Download
Icon
ما تفعله الكنائس | 10832 تنزيلات
Download
© 2025 الطريق الى السماء جميع الحقوق محفوظة

[ Placeholder content for popup link ] WordPress Download Manager - Best Download Management Plugin